بشارات الكتاب المقدس النصراني بمحمد صلى الله عليه وسلم: سفر التثنية ٣٣: ٢، نشيد الإنشاد ٥: ١٠، رسالة يهوذا ١: ١٤) .
وجاء في السيرة النبوية أنّ رسول الله عليه وسلّم قد رأى في المنام قبل معركة أحد أنّ أبقارا تذبح وفسرها صلى الله عليه وسلّم بأنّ من أصحابه من سيقتل في المعركة. وهذا يظهر أنّ نبي الإسلام يرى رمزية البقر على أصحابه.
يفهم من ريج فيدا ١: ١٠٩: ٢ أنه تظهر تراتيل جديدة في زمن" ماماها"، وقد ظهر ترتيل القرآن العذب المعجز منذ بعثة محمد صلى الله عليه وسلم.
جاء في ريج فيدا ١: ١٠٩: ٢ أنه مع ظهور هذه التراتيل الجديدة تظهر كلمات لم تعرف من قبل ك: " صلاة" و" جماعة"، وقد تخبط مفسرو الهندوس واخترعو معان باطلة لهاتين الكلمتين رغم وضوح نسبتهما إلى القاموس الإسلامي!
* قال البروفسور أشيت كومار ص ١٣٥" جاء في عديد المواضع من كتب الفيدا ذكر حكيم، إسمه" إليت". وجاء في هامش أحد مطبوعات الفيدا، أنّ معنى" إليت" هو =the praised =أي" محمّد"
* نقل الباحث تي محمد في كتابه:" التيارات الخفية في الديانة الهندية القديمة" هذه البشارة عن كتاب أدروافيدم أدهروويدم- وهو كتاب مقدس عند الهندوس-: " أيها الناس اسمعوا وعوا يبعث المحمد بين أظهر الناس ... وعظمته تحمد حتى في الجنة ويجعلها خاضعة له وهو المحامد (تصحيف" محمد") .
* أصرح بشارة في كتب الهندوس، وأكثرها إثارة، ما جاء في" أوبوناشيد ألّو (أو الله. =Upanishad Allo = (وقد نقل فديارتي هذه البشارة في كتابه:
" محمد في الأسفار العالمية" م ١ ص ١٦٤- ١٦٩ الطبعة الثالثة المراجعة ١٩٩٧