- اعترف المستشرق جورج سيل في كتابه Discourse to the Quran ==Preliminary: أنّ كلمة "=Peryclyte =بيريكليت" تعني" محمد" باللغة العربية.
جاء في كتاب" تاريخ الكنيسة المسيحية =Christian Church =A History of the "ل الارس ب. كوالبن ص ١٤٥: " أرسل الله أنبياء كآدم وإبراهيم وموسى وعيسى. لكن أكبرهم هو محمد، الباراقليط الموعود من طرف عيسى".
ذكر الباحث جعفر السحباني أنه قد جاء في دائرة المعارف الفرنسية الكبرى ج ٢٣ ص ٤١٧٤" محمد مؤسس دين الإسلام، ورسول الله وخاتم النبيين" كلمة" محمد" بمعنى محمود بكثرة، ومصدرها" حمد" التي تعنى التمجيد والتجليل والعجيب وعلى وجه الصدفة إن اسما آخر يترادف مع لفظ محمد ينتمي إلى نفس المصدر" حمد" وهو" أحمد" الذى يحتمل احتمالا قويا بأنه هو المستخدم من قبل العيسويين الذين كانوا يقطنون شبه الجزيرة العربية والذين كانوا يبحثون عنه لتعيين" فارقليط"، فأحمد تعنى محمودا جدا وجليلا جدا وهو ترجمة للفظ" باراكليتوس" والتى تقرأ خطأ" بريكليتوس" ولقد طرق سمعنا هذا الترتيب للكتاب المسلمين مرار حيث قالوا إن المراد من هذا اللفظ هى البشارة على ظهور رسول الإسلام وقد أشار القرآن المجيد أيضا وبشكل علني إلى هذه الآية العجيبة في سورة الصف. (نقلا عن كتاب" بشارة أحمد في الإنجيل" إعداد محمد الحسيني الريس) .
قال المنصّر الحاقد على الإسلام ويليام موير في كتابه" حياة محمد" طبعة لندن ١٨٧١ م، ص ٥ إنّ بعض الترجمات العربية للعهد الجديد استعملت كلمة" أحمد" كمقابل لكلمة" باراكليتوس"!