(٢) حديث «إن ظئرا ... » إلخ أخرجه البخاري- فتح الباري- كتاب (الجنائز) باب كلام الميت على الجنازة ٣/ ٢٤٤ رقم: (١٣٨٢) وانظر: أطرافه تحت أرقام: (٣٢٥٥، ٦١٩٥) . وانظر: (فتح الباري ... ) كتاب (بدء الخلق) باب ما جاء في صفة الجنة ٦/ ٥٧٧، رقم: (٣٢٥٥) ، وانظر: أيضا (فتح الباري) كتاب (الأدب) باب من سمى بأسماء الأنبياء ١٠/ ٣٢٠ رقم: (٦١٩٥) . وانظر: مسند الإمام أحمد- مسند البراء بن عازب- ٤/ ٢٨٤، ٢٨٩، ٣٠٠، ٣٠٢، ٣٠٤، وانظر: مجمع الزوائد للهيثمي كتاب (المناقب) باب فضل (إبراهيم) ابن النبي صلى الله عليه وسلّم ٩/ ١٦٤، ١٦٥. وانظر: (الطبقات) لابن سعد ١/ ١٣٩، وانظر: (الإخوة والأخوات) للدارقطني ص ٢٣، ٢٤. (٣) في بعض نسخ أوجز السير- أصل كتابنا- و «أما» بدل «فأما» ، والفاء أبلغ؛ لأنها للتفصيل بعد الإجمال؛ كما هو الحال؛ بخلاف «الواو» في «وأما» ؛ فإنها لمطلق الجمع، أو للاستئناف. (٤) و «الغلمة» : جمع غلام، والغلام: الطارّ الشارب. وقيل: هو من حين أن يولد إلى أن يشب، «والجمع أغلمة، وغلمة، وغلمان ... » إلخ. اه: لسان العرب. وانظر: المعجم الوسيط/ غلم. (٥) أثر « ... أن يركب الدابة ... إلخ» أخرجه الإمام أبو البشر الدولابي (٣١٠ هـ) في (الذرية الطاهرة النبوية) ص ٤٣ بلفظ: «عن محمد بن على، قال: كان القاسم ... قد بلغ أن يركب الدابة، ويسير على النجيبة» .