(١) قول «ابن الأنباري» : «ابن إلياس» موافق لاسم «إلياس» النبي. انظر في: (الروض الأنف) بحاشية (السيرة النبوية) لابن هشام (١/ ٩) . (٢) قول الإمام/ الطبري: «واسمه حبيب ... إلخ» انظره في (تاريخ الطبري) (١/ ٢٦٨) . (٣) نقل «أبو الربيع» عن «الزبير ... » ذكره في كتابه (الاكتفا في مغازي المصطفى ... ) (١/ ١٩) اه: (الاكتفا) لأبي الربيع الكلاعي صاحب (الاكتفا) . (٤) انظر: تاريخ الإمام/ الطبري (٢/ ١٦٧) . (٥) انظر: الطبري (٢/ ٢٦٦- ٢٦٧) . وانظر: الاشتقاق لابن دريد (١/ ٤٢) . (٦) «الخندفة» : نوع من المشي، وهي امرأة من اليمن- أم بني إلياس- فغلبت على نسب بنيه فقيل: بنو خندف، وسميت بذلك؛ لأن «إلياس» خرج في سفر له فنفرت إبله من «أرنب» فخرج إليها «عمرو» فأدركها، فسمى «مدركة» ، وأخذها «عامر» فطبخها فسمى «طابخة» ، وانقمع «عمير» في الخباء فلم يخرج فسمي «قمعة» ، وخرجت أمهم تمشي، فقال لها «إلياس» : أين تخندفين؟ فسميت «خندف ... » اه (تاريخ الطبري) (٢/ ٢٦٧) بتصرف. وانظر: (الاشتقاق) للإمام ابن دريد (١/ ٤٢) . وانظر: الروض الأنف للسهيلي بحاشية (السيرة النبوية) لابن هشام (١/ ٩٩) . (٧) وعن «مضر» قال السهيلي في (الروض الأنف) (١/ ١٠) : قال القتبي: «هو من المضيرة ... والمضيرة شيء يصنع من اللبن فسمي مضرا لبياضه، والعرب تسمى الأبيض أحمر؛ فلذلك قيل: مضر الحمراء ... وهو أول من سن الحداء للإبل، وكان أحسن صوتا ... وفي الحديث المروي: «لا تسبوا مضر ولا ربيعة؛ فإنهما كان مؤمنين» ذكره الزبير ... إلخ» اه: الروض الأنف. وانظر: أيضا الاشتقاق لابن دريد (٢/ ٣٠) . (٨) وانظر: (الحاوي للفتاوي) للإمام/ السيوطي (٢/ ٢٢٠) . طبع دار الكتب العلمية.