و"الرصاص" و"الكيروسين"، و "المبيدات الحشرية" و"البوتاس" و"التسمم الغذائي" الذي يحدث نتيجة تناول طعام ملوث، حيث ذكر أهم سماته، وأشهر أنواعه وهي: السالمونيلا، والبكتريا العنقودية، وتسمم البوتيوليزم.
الفصل الثامن: الأدوية والأطفال: أعطى فيه المؤلف فكرة عامة عن الأدوية، فذكر فيه: مصادرها، وأشكالها، وطرق تعاطيها، ثم ذكر إرشادات عام في استخدام الأدوية، وذكر أهم وأكثر أنواعها شيوعا، وهي: المضادات الحيوية، وهي مضادات الميكروبات، وتحدث عن مركبات " السلفا" ومشتقاتها، و"البنسلين" ومشتقاته، و" الكيفالوسبورينات" و" الأمينوجليكوسيدات"، و"الاريثروميسين"، و"التتراسيكلينات" و"الكلورامفينيكول" و"المركبات الكورتيزونية"، وأهم استخداماتها، وأضرارها الجانبية، ثم تكلم عن المسكنات، وخافضات الحرارة المضادة للالتهابات، حيث عرفها، وذكر أهم استخداماتها، وأشهر أنواعها، وهي:" الأسبرين" و"البارستيامول" وأهم استخداماتها ومضارها الجانبية، بعد ذلك، تحدث عن أدوية السعال (الكحة) فذكر أنواعه، وأنواع أدويته، وأضرار نقاط الأنف الجانبية، ثم تحدث عن " الفيتامينات" وأهم مخاطرها، ومصادرها، وأهميتها، وما يحتاجه الطفل منها، ومظاهر نقصها عند الطفل، وأضرار تناولها بجرعات كبيرة، ثم تحدث عن "فيتامين د" و"الكالسيوم" ومصادره الغذائية، وبه ختم الكتاب.