للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

مسار الصفحة الحالية:

{لهْوَ الحَدِيثِ} أي: الأحاديثَ المُلْهِيَةَ للقلوبِ، الصَّادَّةَ لها عن أَجَلِّ مَطْلُوبٍ، فدخل في هذا كلّ كَلَامٍ مُحَرَّمٍ، وَكُلّ لَغْوٍ وَبَاطِلٍ.