للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

مسار الصفحة الحالية:

{لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِيَ دِينِ} لَكُمْ شِرْكُكُمْ وَلِي تَوْحِيدِي، كما قال تعالى: {قُلْ كُلّ يَعْمَلُ عَلَى شَاكِلَتِهِ * أَنْتُمْ بَرِيئُونَ مِمَّا أَعْمَلُ وَأَنَا بَرِيءٌ مِمَّا تَعْمَلُونَ}.