للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

مسار الصفحة الحالية:

{عَلَى شَاكِلَتِهِ} عَلَى طريقتِه ومذهبِه التي تُشَابِهُ حالَه في الهُدَى والضَّلَالِ، فَمَنْ كانت نَفْسُهُ شريفةً طاهرةً صَدَرَتْ عنه أفعالٌ جَمِيلَةٌ، وأخلاقٌ زكيةٌ طاهرةٌ، وَمَنْ كانت نَفْسُهُ خبيثةً صَدَرَتْ عنه أفعالٌ سَيِّئَةٌ رَدِيئَةٌ، وهذا مدحٌ للمؤمنِ، وَذَمٌّ للكَافِرِ.