من انكار الْكفَّار الْبَعْث مَعَ ثبات الْقُدْرَة على الِابْتِدَاء لِلْخلقِ فَهُوَ مثل الْقِرَاءَة بِفَتْح التَّاء فِي أَن التَّعَجُّب من النَّبِي عَلَيْهِ الصَّلَاة وَالسَّلَام وَمثله فِي قِرَاءَة من ضم التَّاء قَوْله أسمع بهم وَأبْصر أَي هم مِمَّن يجب أَن يُقَال فيهم مَا أسمعهم وأبصرهم يَوْم الْقِيَامَة وَمثله فَمَا أصبرهم على النَّار