للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

قَوْله مَا لكم كَيفَ تحكمون مَا ابْتِدَاء اسْتِفْهَام وَلكم الْخَبَر وَكَيف فِي مَوضِع نصب بتحكمون

قَوْله أم لكم أَيْمَان علينا بالغه أَيْمَان ابْتِدَاء وعلينا خبر وبالغة نعت لأيمان وَقَرَأَ الْحسن بَالِغَة بِالنّصب على الْحَال من الْمُضمر الْمَرْفُوع فِي علينا

قَوْله يَوْم يكْشف انتصب يَوْم على اذكر يامحمد فتبتدىء بِهِ وَيجوز أَن ينصبه يَأْتُوا أَي يَأْتُوا بشركائهم فِي هَذَا الْيَوْم وَلَا يحسن الِابْتِدَاء بِهِ

قَوْله خاشعة أَبْصَارهم نصب على الْحَال من الْمُضمر فِي يدعونَ أَو من الْمُضمر فِي يَسْتَطِيعُونَ وأبصارهم رفع بِفِعْلِهَا وترهقهم فِي مَوضِع الْحَال مثل الأول وان شِئْت كَانَ مُنْقَطِعًا من الأول

قَوْله فذرني وَمن يكذب من فِي مَوضِع نصب على الْعَطف على ضمير الْمُتَكَلّم وان شِئْت على أَنه مفعول مَعَه

قَوْله لَوْلَا أَن تَدَارُكه أَن فِي مَوضِع رفع بِالِابْتِدَاءِ وَالْخَبَر

<<  <  ج: ص:  >  >>