للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

مخذوفة من توعدون تعود على مَا وَالتَّقْدِير أَقَرِيب الْوَقْت الَّذِي توعدونه وَلَك أَن تجْعَل مَا وَالْفِعْل مصدرا فَلَا تحْتَاج الى عَائِد

قَوْله إِلَّا من ارتضى من رَسُول من فِي مَوضِع نصب على الِاسْتِثْنَاء من أحد لِأَنَّهُ بِمَعْنى الْجَمَاعَة

قَوْله ليعلم أَن قد الضَّمِير فِي ليعلم يعود على الله جلّ ذكره وَقيل على النَّبِي وَقيل على الْمُشْركين وَالضَّمِير فِي أبلغوا يعود على الْأَنْبِيَاء وَقيل على الْمَلَائِكَة الَّتِي تنزل بِالْوَحْي الى الْأَنْبِيَاء

قَوْله عددا نصب على الْبَيَان وَلَو كَانَ مصدرا لأدغم

<<  <  ج: ص:  >  >>