دَارا) من كل جَانب من الجوانب الْأَرْبَع (هق عَن عَائِشَة) // (بِإِسْنَاد ضَعِيف) //
(حد السَّاحر ضربه) بِالْهَاءِ بعد الْمُوَحدَة كَمَا فِي خطّ المولف (بِالسَّيْفِ) أَي حَده الْقَتْل بِهِ أَن اعْتقد أَن لسحره تَأْثِير بِغَيْر الْقدر أَو كَانَ سحره لَا يتم إِلَّا بمكفر (ت ك عَن جُنْدُب) قَالَ ك // (صَحِيح غَرِيب) // وَقَالَ // (غَيره الصَّحِيح مَوْقُوف) //
(حد يعْمل فِي الأَرْض) أَي يُقَام على من اسْتَحَقَّه (خير لأهل الأَرْض من أَن يمطروا أَرْبَعِينَ صباحا) أَي أَنْفَع من ذَلِك لِئَلَّا تنتهك حُقُوق الله تَعَالَى فيغضب لذَلِك (ن هـ عَن أبي هُرَيْرَة)
(حد الطَّرِيق) أَي مِقْدَار عرضه (سَبْعَة أَذْرع) فَإِذا تنَازع الْقَوْم فِي ذَلِك جعل كَذَلِك كَمَا مر (طس عَن جَابر) // (بِإِسْنَاد حسن) //
(حدثوا عَن بني إِسْرَائِيل) أَي بلغُوا عَنْهُم الْقَصَص والمواعظ وَنَحْو ذَلِك (وَلَا حرج) عَلَيْكُم فِي التحديث عَنْهُم وَلَو بِلَا سَنَد لتعذره بطول الأمد فَيَكْفِي غَلَبَة الظَّن بِأَنَّهُ عَنْهُم (د عَن أبي هُرَيْرَة) وَأَصله // (صَحِيح) //
(حدثوا عني بِمَا تَسْمَعُونَ) يَعْنِي بِمَا صَحَّ عنْدكُمْ من جِهَة السَّنَد الَّذِي بِهِ يقر التَّحَرُّز عَن الْكَذِب وَلَا تحدثُوا بِكُل مَا بَلغَكُمْ مِمَّا لم يَصح سَنَده (وَلَا تَقولُوا) عني (إِلَّا حَقًا) أَي إِلَّا مَا طابق الْوَاقِع (وَمن كذب عَليّ) بِشدَّة الْيَاء أَي قولني مَا لم أَقَله (بني) بِالْبِنَاءِ للْمَفْعُول (لَهُ بَيت فِي جَهَنَّم يرتع فِيهِ) لجرأته على منصب النُّبُوَّة وهجومه على خرق الشَّرِيعَة (طب عَن أبي قرصافة) بِكَسْر الْقَاف حيدرة بن خَيْثَمَة الْكِنَانِي
(حدثوا النَّاس بِمَا يعْرفُونَ) أَي بِمَا يفهمونه وتدركه عُقُولهمْ وَلَا تحدثوهم بِغَيْر ذَلِك (أتريدون) بِهَمْزَة الإستفهام الإنكاري (أَن يكذب الله وَرَسُوله) بشد الذَّال مَفْتُوحَة لِأَن السَّامع لما لَا يفهمهُ يعْتَقد استحالته جهلا فَلَا يصدق بِوُجُودِهِ فَيلْزم التَّكْذِيب (فرعن على مَرْفُوعا وَهُوَ فِي خَ مَوْقُوف) عَلَيْهِ من قَوْله // (واسناده الْمَرْفُوع واه بل قيل مَوْضُوع) //
(حَدثنِي جِبْرِيل) بإن (قَالَ يَقُول الله تَعَالَى لَا إِلَه إِلَّا الله حصنى فَمن دخله أَمن عَذَابي) فَمن أَرَادَ دُخُول ذَلِك الْحصن فليجمع حواسه وينطق بِالشَّهَادَةِ بِلِسَانِهِ عَن جَمِيع ذَاته وَقَلبه وجوارحه (ابْن عَسَاكِر عَن عَليّ
حذف السَّلَام) بِمُهْملَة فمعجمة أَي الْإِسْرَاع وَعدم مُدَّة (سنة) وَالْمرَاد سَلام الصَّلَاة وَقيل أَرَادَ إِذا سلم يقوم عجلا (حم د ك هق عَن أبي هُرَيْرَة) قَالَ ت // (حسن صَحِيح) //
(حرس لَيْلَة فِي سَبِيل الله على سَاحل الْبَحْر أفضل من صِيَام رجل وقيامه فِي أَهله) أَي فِي وَطنه وَهُوَ مُقيم بَين عِيَاله (ألف سنة السّنة ثلثمِائة يَوْم الْيَوْم كألف سنة) قَالَ الذَّهَبِيّ هَذِه عبارَة عَجِيبَة لَو صحت كَانَ مَجْمُوع ذَلِك الْفضل ثَلَاث مائَة ألف ألف سنة وَسِتِّينَ ألف ألف سنة (هـ عَن أنس) وَهَذَا // (حَدِيث مُنكر) //
(حرس لَيْلَة فِي سَبِيل الله عز وَجل أفضل من ألف لَيْلَة بقام لَيْلهَا ويصام نَهَارهَا) بِبِنَاء يُقَام ويصام للْمَجْهُول وَمحله إِذا تعين الحرس لإشتداد الْخَوْف (طب ك هَب عَن عُثْمَان) // (وَإِسْنَاده حسن) //
(حرم الله الْجَمْر) أَي شرب شَيْء مِنْهَا وَإِن قل وَهِي المتخذة من عصير الْعِنَب (وكل مُسكر حرَام) وَإِن اتخذ من غير الْعِنَب (ن عَن ابْن عمر) بن الْخطاب
(حرم) بِالْبِنَاءِ للْمَجْهُول بضبط الْمُؤلف (لِبَاس الْحَرِير) أَي الْخَالِص أَو مَا أَكْثَره مِنْهُ (وَالذَّهَب على ذُكُور أمتِي) أَي الرِّجَال الْعُقَلَاء بِلَا ضَرُورَة وَلَا حَاجَة (وَأحل لآناثهم) وأطفالهم لبساً وافتراشا (ت عَن أبي مُوسَى) الْأَشْعَرِيّ وَقَالَ // (حسن صَحِيح) // ونوزع
(حرم على عينين أَن تنالهما النَّار عين بَكت من خشيَة الله وَعين باتت تحرس الْإِسْلَام وَأَهله من أهل الْكفْر) فِي الْقِتَال أَو الرِّبَاط فِي الثغر فهذان لَا يردان النَّار إِلَّا تَحِلَّة الْقسم جَزَاء بِمَا كَانُوا يعْملُونَ (ك هَب عَن أبي