للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

هُرَيْرَة) بِإِسْنَاد حسن (طب عَن جرير) بِإِسْنَاد ضَعِيف (خُذُوا الْقُرْآن من أَرْبَعَة) أَي تعلموه (من ابْن مَسْعُود وَأبي بن كَعْب ومعاذ بن جبل وَسَالم مولى) امْرَأَة (أبي حُذَيْفَة) بن عتبَة الْأَنْصَارِيَّة فَإِنَّهُم تفرعوا لأخذ الْقُرْآن مشافهة من الْمُصْطَفى بإتقان وَضبط وَلَا يلْزم مِنْهُ أَن لَا يكون أحد شاركهم فِي حفظه أذذاك (ت ك عَن ابْن عَمْرو) بن الْعَاصِ بِإِسْنَاد صَحِيح

(خُذُوا من الْعَمَل) فِي رِوَايَة من الْأَعْمَال (مَا تطيقون) أَي خُذُوا من الأوراد مَا تطيقون الدَّوَام عَلَيْهِ (فَإِن الله لَا يمل حَتَّى تملوا) أَي لَا يعرض عَنْكُم أَعْرَاض الملول عَن الشَّيْء أَو لَا يقطع الثَّوَاب عَنْكُم مَا بَقِي لكم نشاط للطاعة (ق عَن عَائِشَة

خُذُوا من الْعِبَادَة مَا تطيقون) الدَّوَام عَلَيْهِ (فَإِن الله لَا يسأم حَتَّى تسأموا) أَي اعْمَلُوا بِحَسب وسعكم وَإِذا شِئْتُم فاقعدوا فَإِنَّكُم إِذا مللتم وأتيتم بِالْعبَادَة على سآمة وكلال كَانَت مُعَاملَة الله تَعَالَى مَعكُمْ مُعَاملَة الملول عَنْكُم (طب عَن أبي أُمَامَة) ضَعِيف لضعف بشر بن نمير

(خُذُوا عني) أَي خُذُوا الحكم فِي حد الزِّنَا عني (قد جعل الله لَهُنَّ) أَي للنِّسَاء الزواني على حد حَتَّى تَوَارَتْ بالحجاب (سَبِيلا) خلاصا عَن امساكهن فِي الْبيُوت الْمَأْمُور بة فِي سُورَة النِّسَاء (الْبكر بالبكر) بِكَسْر الْمُوَحدَة فِي الأَصْل من لم تُوطأ وَالْمرَاد هُنَا من لم يتَزَوَّج من الرِّجَال وَالنِّسَاء (جلد مائَة) أَي ضرب مائَة ضَرْبَة (وَنفي سنة) عَن الْبَلَد الَّتِي وَقع الزِّنَا فِيهَا (وَالثَّيِّب بِالثَّيِّبِ) فِي الأَصْل من تزوج وَالْمرَاد هُنَا الْمُحصن يَعْنِي إِذا زنا بكر ببكر أَو ثيب بثيب فَحذف ذَلِك لدلَالَة السِّيَاق (جلد مائَة وَالرَّجم) بِالْحِجَارَةِ إِلَى أَن يَمُوت وَالْجَلد مَنْسُوخ وَالْوَاجِب الرَّجْم فَقَط (حم م ت عَن عبَادَة بن الصَّامِت)

(خُذُوا الْعَطاء) من السُّلْطَان أَي الشَّيْء الْمُعْطى من جِهَته (مَا كَانَ) أَي مَا دَامَ فِي الزَّمن الَّذِي يكون (عَطاء) لله تَعَالَى لَا لغَرَض دُنْيَوِيّ (فَإِذا تجاحفت) بِفَتْح الْجِيم وحاء وَفَاء مخففات من الأحجاف الضَّرْب بِالسَّيْفِ (قُرَيْش بَينهَا الْملك) يَعْنِي تقاتلوا عَلَيْهِ وَقَالَ كل أَنا أَحَق بالخلافة (وَصَارَ الْعَطاء رشا عَن دينكُمْ) بِأَن يُعْطي الْعَطاء حملا لكم على مَا لَا يحل شرعا (فَدَعوهُ) اترتكوا أَخذه لحمله على اقتحام الْحَرَام (تخ د عَن ذِي الزَّوَائِد) واسْمه يعِيش

(خُذُوا على أَيدي سفهائكم) أَي امنعوا المبذرين الَّذين يصرفون المَال فِيمَا لَا يَنْبَغِي وَلَا علم لَهُم بِحسن التَّصَرُّف وَتَمَامه قبل أَن يهْلكُوا ويهلكوا (طب عَن النُّعْمَان ابْن بشير

خُذُوا جنتكم) بِضَم الْجِيم وقايتكم (من النَّار قُولُوا سُبْحَانَ الله وَالْحَمْد لله وَلَا إِلَه إِلَّا الله وَالله أكبر فَإِنَّهُنَّ) أَي ثَوَاب هَذِه الْكَلِمَات (يَأْتِين يَوْم الْقِيَامَة مُقَدمَات) لِقَائِلِهِنَّ (ومعقبات ومجنبات وَهن الْبَاقِيَات الصَّالِحَات) سميت مُعَقِّبَات لِأَنَّهَا عَادَتْ مرّة بعد أُخْرَى وكل من عمل عملا ثمَّ عَاد إِلَيْهِ فقد عقب (ن ك عَن أبي هُرَيْرَة) بِإِسْنَاد صَحِيح

(خُذُوا) فِي لعبكم (يَا بني أرفده) بِفَتْح الْهمزَة وَسُكُون الرَّاء وَكسر الْفَاء لقب للحبشة أَو اسْم جنس لَهُم أَو مَعْنَاهُ يَا بني الْإِمَاء (حَتَّى تعلم الْيَهُود وَالنَّصَارَى) الَّذين يشددون (أَن فِي ديننَا فسحة) قَالَه يَوْم عيد وَقد رَآهُمْ يرقصون ويلعبون بالدرق والحراب (أَبُو عُبَيْدَة فِي) كتاب (الْغَرِيب والخرائطي فِي) كتاب (اعتلال الْقُلُوب عَن الشّعبِيّ) بِفَتْح الْمُعْجَمَة وَسُكُون الْمُهْملَة نِسْبَة إِلَى شعب بطن من هَمدَان واسْمه عَامر (مُرْسلا) قَالَ الذَّهَبِيّ حَدِيث مُنكر

(خُذُوا) فِي وضوئكم (للرأس مَاء جَدِيدا) يَعْنِي لمسحه فمسحه ببل غسل الْيَدَيْنِ لَا يَكْفِي لاستعماله (طب عَن جَارِيَة) بِفَتْح الْجِيم وَكسر الرَّاء وَفتح الْمُثَنَّاة التَّحْتِيَّة (ابْن ظفر) بِفَتْح الْمُعْجَمَة وَالْفَاء الْحَنَفِيّ بِإِسْنَاد حسن

(خُذُوا من) شعر (عرض

<<  <  ج: ص:  >  >>