للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

على استماعه وتدبره (ك عَن الْبَراء) وَقَالَ // صَحِيح //

(زَينُوا أعيادكم بِالتَّكْبِيرِ) فِيهَا فَإِنَّهُ زِينَة الْوَقْت وبهاؤه وبهجته وَالتَّكْبِير فِيهِ مُرْسل ومقيد كَمَا هُوَ مُبين فِي الْفُرُوع (طص عَن أنس) وَفِي نسخ عَن أبي هُرَيْرَة // بِإِسْنَاد فِيهِ ضعف يسير //

(زَينُوا الْعِيدَيْنِ بالتهليل وَالتَّكْبِير والتحميد وَالتَّقْدِيس) أَي بإكثار قَول الله أكبر الله أكبر وَللَّه الْحَمد إِلَى آخر الْمَأْثُور الْمَشْهُور زَاهِر فِي) كتاب (تحفة عيد الْفطر حل عَن أنس) بن مَالك وَرَوَاهُ عَنهُ الديلمي

(زَينُوا مجالسكم بِالصَّلَاةِ عَليّ فَإِن صَلَاتكُمْ على نور لكم يَوْم الْقِيَامَة) أَي يكون ثَوَابهَا نورا تمشون فِيهِ على الصِّرَاط (فر عَن ابْن عمر) // بِإِسْنَاد فِيهِ مُتَّهم //

(زَينُوا) إرشاداً (موائدكم) جمع مائدة يُؤْكَل عَلَيْهِ (بالبقل) أَي بِوَضْع البقل الَّذِي تأكلونه مَعَ الطَّعَام عَلَيْهَا (فَإِنَّهُ مطردَة للشَّيْطَان) عَن قرْبَان الطَّعَام لَكِن (مَعَ التَّسْمِيَة) مَعَ الآكلين أَو بَعضهم فَإِنَّهَا السِّرّ الدَّافِع (حب فِي الضُّعَفَاء فر عَن أبي أُمَامَة) // بِإِسْنَاد ضَعِيف //

(الزائر أَخَاهُ الْمُسلم أعظم أجرا) أَي ثَوابًا عِنْد الله (من المزور) سِيَاق الحَدِيث عِنْد مخرجه الديلمي الَّذِي عزاهُ لَهُ الْمُؤلف الزائر أَخَاهُ الْمُسلم الْآكِل من طَعَامه أعظم أجرا من المزور الْمطعم فِي الله عز وَجل (فر عَن أنس

(الزائر أَخَاهُ فِي بَيته الْآكِل من طَعَامه ارْفَعْ دَرَجَة من الْمطعم لَهُ) فِيهِ حث على زِيَارَة الإخوان والضيافة (خطّ عَن أنس) قَالَ ابْن الْجَوْزِيّ لَا يَصح وَفِي الْمِيزَان // بَاطِل //

(الزَّانِي بحليلة جَاره لَا ينظر الله إِلَيْهِ يَوْم الْقِيَامَة) نظر لطف وَرَحْمَة (وَلَا يُزَكِّيه وَيَقُول لَهُ ادخل النَّار مَعَ الداخلين) وَعِيد شَدِيد يقتضى أَن الزِّنَا بحليلة الْجَار أعظم إِثْمًا من الزِّنَا بغَيْرهَا وَإِن كَانَ الزِّنَا بالأجنبية من الْكَبَائِر أَيْضا (الخرائطي فِي مَكَارِم الْأَخْلَاق فر) وَابْن أبي الدُّنْيَا (عَن عَمْرو) بن الْعَاصِ وَضَعفه الْمُنْذِرِيّ

(الزَّبَانِيَة) لفظ رِوَايَة الطَّبَرَانِيّ للزبانية فَكَانَ حَقه أَن يُورد فِي حرف اللَّام (أسْرع إِلَى فسقة الْقُرَّاء) أَي أسْرع إِلَى اختطاف فسقة الْقُرَّاء من الْموقف ليدخلوهم النَّار (مِنْهُم إِلَى عَبدة الْأَوْثَان فَيَقُولُونَ) للزبانية أَو يَقُول بَعضهم لبَعض منكرين لذَلِك متعجبين مِنْهُ (يبْدَأ بِنَا قبل عَبدة الْأَوْثَان فَيُقَال لَهُم) أَي تَقول لَهُم الزَّبَانِيَة أَو غَيرهم من الْمَلَائِكَة (لَيْسَ من يعلم كمن لَا يعلم) فَإِن الذَّنب والمخالفة تعظم بِمَعْرِِفَة قدر الْمُخَالف (طب حل عَن أنس) قَالَ ابْن حبَان بَاطِل وَابْن الْجَوْزِيّ مَوْضُوع والذهبي مُنكر

(الزَّبِيب وَالتَّمْر هُوَ الْخمر) أَي هما أصل الْخمر لاعتصارها مِنْهُمَا وَالْمرَاد الْمُبَالغَة وَهُوَ بِالنِّسْبَةِ لما كَانَ حالتئذٍ بِالْمَدِينَةِ مَوْجُودا (ن عَن جَابر) // بِإِسْنَاد صَحِيح //

(الزبير) بن الْعَوام أحد الْعشْرَة (ابْن عَمَّتي وحوارى) أَي أنصارى (من أمتِي) وَالْمرَاد أَن لَهُ اختصاصاً بالنصرة وَزِيَادَة فِيهَا على غَيره وَإِلَّا فَكل الصحب أنصاره (حم عَن جَابر) وَرَوَاهُ الديلمي وَغَيره

(الزرقة فِي الْعين يمن) أَي بركَة يعْنى الْمَرْأَة الَّتِي عينهَا زرقاء مَظَنَّة للبركة فَينْدب تزَوجهَا (حب فِي الضُّعَفَاء عَن عَائِشَة ك فِي تَارِيخه فر عَن أبي هُرَيْرَة) بأسانيد واهية

(الزَّكَاة قنطرة الْإِسْلَام) أَي جسره الَّذِي يعبر مِنْهُ إِلَيْهِ فايتاؤها طَرِيق إِلَى التَّمَكُّن فِي الدّين لما فِيهَا من إِظْهَار عز الْإِسْلَام بِكَسْر أَنَفَة من أبي واستكبر عَن الْمُوَاسَاة (طب) وَكَذَا الْبَيْهَقِيّ فِي الشّعب وَابْن عدي (عَن أبي الدَّرْدَاء) قَالَ ابْن حجر // بِإِسْنَاد ضَعِيف // لضعف الضَّحَّاك بن حَمْزَة

(الزَّكَاة) تجب (فِي هَذِه) الْحُبُوب (الْأَرْبَعَة الْحِنْطَة وَالشعِير وَالزَّبِيب وَالتَّمْر) وَزَاد فِي رِوَايَة الذّرة (قطّ عَن عمر) فِيهِ الْعَرْزَمِي مَتْرُوك

(الزِّنَا

<<  <  ج: ص:  >  >>