وهذه الزِّيادةُ ليست في ظاهرِها من ألفاظِ وعباراتِ الشَّيخِ مُحمَّد بن عبدِ الوهَّاب رحمه الله؛ لذا أَعْرَضتُ عن إِثْباتِهَا. (١) في ح: «فإذ». (٢) «هَذَا» ساقطة من ب، هـ. (٣) في ب: «تسميه». (٤) في و: «زمننا»، وفي ح: «زماننا». (٥) في ب، هـ، و: «وهو». (٦) في ب، و: «أنزل». (٧) من قوله: «فَإِذَا عَرَفْتَ أَنَّ هَذَا الَّذِي يُسَمِّيهِ المُشْرِكُون» إلى هنا ساقط من ط. (٨) في د: «المشركين»، وفي ط: «إشراك». (٩) في ط: «إشراك». (١٠) في أ، ب، ج، هـ، و، ح، ط، ي: «وقتنا». (١١) في ز زيادة: «شرك». (١٢) في م: «والأنبياء». (١٣) في ج، د، و، ي: «أو الأولياء أو الأوثان»، وفي ز: «ولا الأولياء ولا الأوثان». (١٤) في ب: «إلَّا الملائكة والأولياء والأوثان مع اللَّه في الرخاء» بدل: «المَلَائِكَةَ وَالأَوْلِيَاءَ وَالأَوْثَانَ مَعَ اللَّهِ؛ إِلَّا فِي الرَّخَاءِ». (١٥) «فِي» ليست في ح، ك. (١٦) في د: «الضرِّ والشدة».