(٢) في أ، ز: «كما قال اللَّه تعالى: {فإذا ركبوا في الفلك دعوا اللَّه مخلصين له الدين فلما نجاهم إلى البر إذا هم يشركون}، وقال». (٣) في هـ، ح بعد قوله: {إلَّا إياه}: «الآية»، و {فَلَمَّا نَجَّاكُمْ إِلَى الْبَرِّ أَعْرَضْتُمْ وَكَانَ الإِنْسَانُ كَفُوراً} ليست في ب، و. (٤) في أ، ب، د، هـ، ح، ط، ك: «وقوله»، وفي ز، ل، م: «وقال تعالى»، وفي ي: «وقوله تعالى». (٥) في ي: «آتيكم». (٦) في ب بعد الآية الأولى: «الآيتين»، وفي هـ بعد قوله: {ما تدعون إليه}: «الآية»، وفي و بعد قوله: {أغير اللَّه تدعون}: «إلى قوله: {ما تشركون}»، وفي ح بعد قوله: {أغير اللَّه تدعون}: «الآيتين»، وفي ط بعد قوله: {أو أتتكم الساعة}: «إلى قوله: {وتنسون ما تشركون}»، وهاتان الآيتان ليستا في أ. (٧) في د، هـ، ح، ط: «وقوله»، وفي ب، ز، ي، ك: «وقوله تعالى»، وفي ج: «وقالا» وهو خطأ، وفي ل، م زيادة: «تعالى»، وفي ك زيادة: «وقوله تعالى: {وإذا مسَّ الإنسان الضر دعانا لجنبه أو قاعداً أو قائماً فلما كشفنا عنه ضره مرَّ كأن لم يدعنا إلى ضرٍّ مسَّه كذلك زُيِّن للمسرفين ما كانوا يعملون}». (٨) في أ بعد قوله: {وجعل للَّه أندادا}: «الآية»، وفي هـ: بعد قوله: {منيباً إليه}: «إلى قولك: {إنك من أصحاب النار}»، وفي و بعد قوله: {يدعو إليه من قبل}: «الآية»، ومن قوله: {وَجَعَلَ لِلَّهِ أَنْدَادًا} إلى هنا ساقط من ز.