(٢) في و بعد قوله: {كالظلل}: «الآية»، وفي ز، ك زيادة: {فلما نجاهم إلى البر إذا هم يشركون}، وفي ي، م زيادة: «الآية». و «الظُّلَلُ»: جَمْعُ ظُلَّةٍ، قِيلَ: السَّحَابُ، وَقِيلَ: الجِبَالُ. الغَرِيبَيْن لأبي عُبَيْدٍ الهَرَويِّ (٤/ ١٢٠٥). (٣) في ز زيادة: «فهماً راسخاً». (٤) «اللَّهُ» ليست في ك. (٥) في ط زيادة: «معه». (٦) في ج، ك: «الضرِّ والشدة»، وفي ز: «الشدة والضرِّ»، وفي ح، ل، م: «الضرَّاء والشدة»، وفي ي: «الضرَّاء والشدائد». (٧) في د: «وهي من المشركين الذين قاتلهم رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم يدعون اللَّه وحده لا شريك له»، وفي م: «فيخلصون للَّه» بدل: «فَلَا يَدْعُونَ إِلَّا اللَّهَ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ»، و «لَا شَرِيكَ لَهُ» ليست في و، ط، ل. (٨) في هـ، ح: «وينسوا»، وفي ز: «ما يشركون» بدل: «وَيَنْسَوْنَ». (٩) في أ: «ما يشركون» بدل: «وَيَنْسَوْنَ سَادَاتِهِمْ». (١٠) في أ: «فمن فهم هذه المسألة تبيَّن له»، وفي و: «بيِّن له»، وفي ح: «يتبيَّن له»، وفي ك: «تبيَّن لك». (١١) في هـ، ك: «بين شرك الأولين وشرك أهل زماننا» بتقديمٍ وتأخيرٍ.