(٢) في ز: «قتاله صلى الله عليه وسلم»، وفي ح: «مقاتلة». (٣) في ب، ج، ك: «النبي صلى الله عليه وسلم»، وفي ز: «أنه صلى الله عليه وسلم أراد»، وفي ط: «رسول اللَّه». (٤) «لَمَّا» ساقطة من ب. (٥) في و زيادة: «منهم». (٦) في هـ: «وحتى»، و «حَتَّى» ليست في ز، ط. (٧) في ز: «فأنزل اللَّه تعالى»، وفي ط: «وأنزل اللَّه في ذلك». (٨) في أ، د، ي، ك، م بعد قوله: {فتبينوا}: «الآية»، وفي و بعد قوله: {فاسق بنبإ}: «الآية»، و {أَنْ تُصِيبُوا قَوْماً بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ} ليست في ب، هـ، ز، ح، ط، و {فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ} ليست في ج. (٩) انظر: مُسْنَدُ إسحاقَ ابن راهويه (١٨٨٦)، والمُعْجَم الكبير للطَّبرانيِّ (٩٦٠)، والسُّنن الكبرى للبيهقيِّ (١٧٩٧٥). و «الرَّجُلُ»: هُوَ: الوَلِيدُ بْنُ عُقْبَة، قال ابنُ عبدِ البَرِّ - في الاسْتِيعَاب (٤/ ١٥٥٣) -: «لَا خِلَافَ بَيْنَ أَهْلِ العِلْمِ بِتَأْوِيلِ القُرْآنِ - فِيمَا عَلِمْتُ - أَنَّ قَوْلَهُ عز وجل: {إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ}؛ نَزَلَتْ فِي الوَلِيدِ بْنِ عُقْبةَ». (١٠) في ب: «وكلُّ». (١١) في أ، ج، و، ل، م: «الواردة» بدل: «الَّتِي احْتَجُّوا بِهَا»، وفي ك زيادة: «على». (١٢) في أ، ب، ج، ز، ح، ط، ي: «ذكرناه».