٢٢٥ - أَبُو الْقَاسِم بن الإِمَام من أهل إشبيلية ذكره أَبُو الْوَلِيد بن الدّباغ فِي طَبَقَات الْفُقَهَاء من تأليفه وَهُوَ ذكر الَّذِي قبله.
٢٢٦ - أَبُو الْقَاسِم بن سعيد
من أهل ميورقة قَرَأت بِخَط الثِّقَة أَن أَبَا عَليّ حُسَيْن بن مُحَمَّد بن عريب الطرطوشي قَالَ نهضت مَعَ أبي إِلَى ميورقة وَلَقِيت بهَا الْفَقِيه الْحَافِظ أَبَا الْقَاسِم بن سعيد وَكَانَ وَاحِد عصره حضرت مَجْلِسه وَسمعت عَلَيْهِ كثيرا.
٢٢٧ - أَبُو الْقَاسِم بن الْحَضْرَمِيّ الأديب
من أهل قرطبة روى عَنْ أبي عَلِيّ الصَّدَفِي وَغَيره وَكَانَ من أَهْلَ الْعلم وَالْأَدب وَله تأليف فِي تَفْسِير الْقُرْآن حدث عَنهُ أَبُو عبد الله بن العويص وَأَبُو بكر عبد الْعَزِيز بْن شَدَّاد الشوذري سمع مِنْهُ شعر أبي الطّيب المتنبي فِي سنة تسع عشرَة وَخَمْسمِائة.