وَمَا كَانَ فِيهِ عَنْ أبي جَعْفَر بْن الباذش فَأَخْبرنِي بِهِ الْأُسْتَاذ أَبُو جَعْفَر أَحْمَد بْن عَلِيّ بن عون الله عَنْ أبي مُحَمَّد بْن عُبَيْد الله عَنهُ وَعَن أبي عَبْد اللَّه بْن عبد الرَّحِيم الخزرجي عَن أبي الْحسن وَالِد أبي جَعْفَر بن الباذش بِمَا فِيهِ عَنهُ
وَمَا كَانَ فِيهِ عَن أبي الْقَاسِم الْقَنْطَرِي فَأَخْبرنِي بِهِ ابْن وَاجِب فِي آخَرين عَنْ أبي بكر بن خير عَنهُ وَبِهَذَا الإسناذ مَا فِيهِ عَن أبي بكر هَذَا وحَدثني بِهِ بعض أَصْحَابنَا عَن أبي الْبَقَاء يعِيش بن الْقَدِيم الشلبي عَن الْقَنْطَرِي
وَمَا كَانَ فِيهِ عَن الْحَافِظ أبي الْقَاسِم بن عَسَاكِر فَمن تَارِيخه الْكَبِير فِي أهل دمشق وَالشَّام وحَدثني بِهِ الْحَاكِم أَبُو عَبْد اللَّه مُحَمَّد بْن أَحْمد الأندرشي وَغَيره عَنهُ وَأَخْبرنِي الْحَافِظ أَبُو عمر أَحْمد بن هَارُون بن عَاتٍ عَن أبي مُحَمَّد العثماني وَأبي طَاهِر السلَفِي بِمَا فِيهِ عَنْهُمَا
وَمَا كَانَ فِيهِ عَنْ أبي عُمَر بْن عياد فَأَخْبرنِي بِهِ المقرىء أَبُو مُحَمَّد غَلْبون بْن مُحَمَّد بْن غلبون عَنهُ وَالْقَاضِي أَبُو عِيسَى مُحَمَّد بن مُحَمَّد التدميري والحافظ أَبُو الرّبيع سُلَيْمَان بن مُوسَى بن سَالم الكلَاعِي عَن أبي مُحَمَّد بن سُفْيَان الْمَعْرُوف بالقونكي عَنهُ وَأَبُو الرّبيع مِنْهُمَا عَنْ أبي عَبْد اللَّه مُحَمَّد بن يُوسُف بن عياد عَن أَبِيه وأفادني أَبُو الْحجَّاج بن عبد الرَّحْمَن صاحبنا إجَازَة أبي جَعْفَر بن عياد عَن أَبِيه وَغَيره وَبِهَذَا الْإِسْنَاد مَا فِيهِ عَن أبي الْقَاسِم بن حُبَيْش وَابْن سُفْيَان هَذَا وقرأت أَكثر ذَلِك بخطهما
وَمَا كَانَ فِيهِ عَن غير الْمَذْكُورين من شُيُوخ شُيُوخنَا فحدثوني بِهِ عَنْهُم وَكَذَلِكَ مَا كَانَ لَهُم وَأَكْثَرهم إِفَادَة فِي هَذَا الْمَعْنى جازى الله جَمِيعهم بِالْحُسْنَى أَبُو عَبْد اللَّه مُحَمَّد بْن عبد الرَّحْمَن التجِيبِي وَأَبُو سُلَيْمَان بْن حوط اللَّه وَأَبُو الرّبيع بن سَالم وَهُوَ ندبني إِلَيْهِ وحضني عَلَيْهِ فرواية لي عَنْهُم بَين سَماع وإجازة مِنْهُم