وَهُوَ المُرَاد فِي حَدِيث الاحتكار، وَلَا يجوز الأول على شخص وَإِن كَانَ فَاسِقًا
وَالْمرَاد من لعن الْمُحَلّل والمحلل لَهُ الخساسة لَا حَقِيقَة اللَّعْن، لِأَن النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم مَا بعث لعانا
اللجاج: التَّمَادِي فِي الْخُصُومَة
والعناد: الْمُعَارضَة بالعدول عَن سَوَاء الطَّرِيق وَبرد الْحق
ولجة النَّاس، بِالْفَتْح: صوتهم
ولجة المَاء، بِالضَّمِّ: معظمه
اللاهوت: الْخَالِق
والناسوت: الْمَخْلُوق وَرُبمَا يُطلق الأول على الرّوح وَالثَّانِي على الْبدن
وَرُبمَا يُطلق الأول أَيْضا على الْعَالم الْعلوِي، وَالثَّانِي على الْعَالم السفلي
وعَلى السَّبَب والمسبب
وعَلى الْجِنّ وَالْإِنْس
اللب: الْعقل الْخَالِص من الشوائب وَقيل: هُوَ مَا ذكا من الْعقل فَكل لب عقل وَلَا عكس وَلِهَذَا عقل الله الْأَحْكَام الَّتِي لَا تدركها إِلَّا الْعُقُول الذكية بأولي الْأَلْبَاب
اللِّسَان: هُوَ على لُغَة من جعله مذكرا يجمع على أَلْسِنَة، وعَلى من جعله مؤنثأ يجمع على ألسن، كذراع وأذرع
ولسان الْعَرَب: لغتهم، قَالَ الله تَعَالَى: {فَإِنَّمَا يسرناه بلسانك}
وَالْمرَاد فِي قَوْله تَعَالَى {وَاجعَل لي لِسَان صدق} : مَا يوحد بِهِ
وَفِي قَوْله تَعَالَى: {واحلل عقدَة من لساني} : الْقُوَّة النطقية الْقَائِمَة بالجارحة لَا الْجَارِحَة نَفسهَا
اللف والنشر: هُوَ من المحسنات المعنوية، وَهُوَ ذكر مُتَعَدد على التَّفْصِيل أَو الْإِجْمَال ثمَّ ذكر مَا لكل من غير تعْيين ثِقَة بِأَن السَّامع يردهُ إِلَيْهِ نَحْو قَوْله تَعَالَى: {وَمن رَحمته جعل لكم اللَّيْل وَالنَّهَار لتسكنوا فِيهِ ولتبتغوا من فَضله} وَقَوله تَعَالَى: {فَمن شهد مِنْكُم الشَّهْر فليصمه ولعلكم تشكرون} فِيهِ نشر لفين مفصل ومجمل كَمَا جنح إِلَيْهِ بعض الْمُحَقِّقين
واللف التقديري: هُوَ لف الْكَلَامَيْنِ وجعلهما كلَاما وَاحِدًا إيجازا وبلاغة كَقَوْلِه تَعَالَى: {لَا ينفع نفسا إيمَانهَا لم تكن آمَنت من قبل أَو كسبت فِي إيمَانهَا خيرا} أَي: لَا ينفع نفسا إيمَانهَا وَلَا كسبها فِي الْإِيمَان لم تكن آمَنت من قبل أوكسبت فِيهِ خيرا
واللفيف فِي الصّرْف: مقرون ك (طوى) ، ومفروق ك (وعى) لِاجْتِمَاع المعتلين فِي ثلاثية
اللَّغْو: هُوَ اسْم لكَلَام لَا فَائِدَة فِيهِ وَهُوَ المُرَاد فِي