٢ أي فيجوز الإتيان بها كما يجوز الترك سواء كان المبتدأ في تلك الجملة عين ذي الحال أو غيره، وإن كان جواز الترك مختلفًا فيه. وذهب الفراء إلى أن ترك الواو نادر وتبعه ابن الحاجب والزمخشري، وقال الأخفشن كان خبر المبتدأ اسمًا متقدمًا مشتقًّا وجب تركها مثل جاء زيد حسن وجهه. ٣ وهو جواز الأمرين. ٤ أي لدلالة الاسمية على المقارنة لكونها مستمرة لا على حصول صفة غير ثابتة لدلالتها على الدوام. والثبوت فهي من أجل ذلك تدل على حصول صفة ثابتة. ٥ سبق شرح البيت في الاستفهام. ٦ البيت لامرئ القيس. رواني: جمع رانية: وهن مديمات النظر. ٧ رجع ١٥٨ و١٦٨ من الدلائل، ١١٩ المفتاح. ٨ راجع ١٣٥ جـ٢ من الكمال للمبرد. ٩ هو أبو علي الفارسي م ٣٩٢هـ. والبيت في الدلائل ص١٥٨ والمفتاح ص١١٩.