للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

عيسى (١)، وابن أبي أويس (٢)، وابن بكير (٣).

وأما رواية سعيد بن عبد الرحمن الجمحي (٤) فقد رواها البخاري في «خلق أفعال العباد» (٥).

وأما رواية محمد بن رفاعة (٦) فقد رواها البخاري تعليقًا في «خلق أفعال العباد» (٧)، والطبراني (٨).


(١) هو إسحاق بن عيسى بن نجيح الطباع، صدوق، مات سنة (٢١٤ هـ) وقيل: بعدها بسنة. «تقريب التهذيب» (ص: ١٠٢ رقم ٣٧٥).
وروايته أخرجها أحمد (١٤/ ٤٦٤ رقم ٨٨٨٠).
(٢) هو إسماعيل بن عبد الله بن أبي أويس المدني، صدوق أخطأ في أحاديث من حفظه، مات سنة (٢٢٦ هـ). «تقريب التهذيب» (ص: ١٠٨ رقم ٤٦٠).
وروايته أخرجها البغوي في «شرح السنة» كتاب الدعوات، باب ما يقول إذا نزل منزلًا (٥/ ١٤٦ رقم ١٣٤٨).
(٣) هو يحيى بن عبد الله بن بكير المخزومي مولاهم المصري، ثقة في الليث وتكلموا في سماعه من مالك، مات سنة (٢٣١ هـ)، وله سبع وسبعون. «تقريب التهذيب» (ص: ٥٩٢ رقم ٧٥٨٠).
وروايته أخرجها البيهقي في «أسماء الله وصفاته» (٢/ ٤٨٧ رقم ٣٧١).
(٤) هو سعيد بن عبد الرحمن الجمحي من ولد عامر بن حذيم أبو عبد الله المدني قاضي بغداد، صدوق له أوهام وأفرط ابن حبان في تضعيفه، مات سنة (١٧٦ هـ) وله اثنتان وسبعون سنة. «تقريب التهذيب» (ص: ٢٣٨ رقم ٢٣٥٠).
(٥) «خلق أفعال العباد» (ص: ٩٧).
(٦) هو محمد بن رفاعة بن ثعلبة القُرَظي، مقبول، من السابعة. «تقريب التهذيب» (ص: ٤٧٨ رقم ٥٨٧٩).
(٧) «خلق أفعال العباد» (ص: ٩٧).
(٨) «المعجم الأوسط» (٣/ ١١١ رقم ٢٦٤٤)، و «الدعاء» (ص: ١٣٠ رقم ٣٤٨).

<<  <   >  >>