(٢) في سائر النسخ «مشاعركم هذه» وكلمة «هذه» ليست في الأصل، ولكنها مكتوبة بين سطوره بخط آخر. (٣) الحديث رواه أيضا أبو داود (ج ٢ ص ١٣٣ - ١٣٤) والترمذي (ج ٢ ص ٩٩ - ١٠٠ من تحفة الأحوذي) والنسائي (ج ٢ ص ٤٥) وابن ماجة (ج ٢ ص ١٢٣) والحاكم (ج ١ ص ٤٦٢) والبيهقي في السنن الكبرى (ج ٥ ص ١١٥): كلهم من طريق سفيان بن عيينة باسناده. قال الترمذي: «حديث مربع حديث حسن، لا نعرفه إلا من حديث ابن عيينة عن عمرو بن دينار، و ابن مربع اسمه: يزيد بن مربع الأنصاري، وإنما يعرف له هذا الحديث الواحد». وصححه الحاكم ووافقه الذهبي، وهو كما قالا. (٤) هنا في سائر النسخ زيادة «قال الشافعي». وفي الأصل بين السطور زيادة «قال». (٥) يشير الشافعي إلى وقائع معروفة في كتب الحديث والسيرة والتاريخ، من أول هذه الفقرة إلى آخر الفقرة (١١٥٦)، ولو ذهبنا نذكر كل حادثة ومصادرها في الكتب طال الأمر جدا، فاكتفينا بما يعرفه أهل العلم عنها. (٦) في سائر النسخ «وجعل لقوم مددا». والذي في الأصل «لهم» ثم ضرب عليها بعض قارئيه، وكتب فوقها «لقوم» بخط آخر.