لا يجمع بين المرأة وعمتها. (٢) هكذا رسمت في الأصل، وهو صواب عندنا، فلذلك حافظنا عليه. (٣) العنوان زيادة من عندنا، كما ذكرنا في أول الباب. (٤) هنا في س و ج زيادة «قال الشافعي» وليست في الأصل. (٥) في الأصل إلى هنا ثم قال "إلى: فسقا اهل لغير الله به". (٦) سورة الأنعام (١٤٥). (٧) هنا في النسخ الثلاث المطبوعة زيادة «قال الشافعي». (٨) في ج «على طاعم يطعمه أبدا» والزيادة مخالفة للأصل. (٩) في النسخ الثلاث المطبوعة «واجه» وهو مخالف للأصل، وفيه تكلف في المعنى، ولو كان «ووجه» مبنيا للمفعول كان أقرب، ولكن ما هنا هو الذي في الأصل، وقد ضبط فيه بضم الواو، والمعنى سليم صحيح، والاستعمال في ذلك كله مجاز، لأن أصل «الوجه» في الحقيقة: الجارحة المعروفة، ثم توسعوا في استعمال المادة في معان مجازية كثيرة.