(٢) في س «من» وهي في الأصل «في» ثم عبث بها قارئيه، فجعلها «من». (٣) هنا في النسخ المطبوعة زيادة «قال الشافعي». (٤) في ب «وعن محمد» بزيادة «عن» وليست في الأصل. (٥) في ب «أن النبي» وما هنا هو الذي في الأصل. (٦) في النهاية: «تقول منه: خطب يخطب خطبة، بالكسر. فهو خاطب، والاسم منه الخطبة أيضا، فأما الخطبة بالضم فهو من القول والكلام». والحديث في الموطأ (ج ٢ ص ٦١) ورواه أيضا البخاري والنسائي كما في نيل الأوطار (ج ٦ ص ٢٣٥). (٧) هنا ف س و ج زيادة «قال الشافعي» وفي ب «وأخبرنا» بزيادة الواو. (٨) الحديث في الموطأ (ج ٢ ص ٦١ - ٦٢) ورواه أيضا أحمد والبخاري والنسائي، كما في نيل الأوطار. والحديثان رواهما الشافعي أيضا في اختلاف الحديث عن مالك (ص ٢٩٦ - ٢٩٧). (٩) في النسخ المطبوعة زيادة «أحدكم» وهي في الأصل بين السطرين بخط مخالف لخطه، فلذلك حذفناها.