(٢) سورة البقرة ٢٤ وسورة التحريم ٦. (٣) في ب و ج انما أراد وقودها، وزيادة أراد خطأ، وليست في الأصل. (٤) في الأصل إلى هنا، ثم قال الآية. (٥) سورة الأنبياء ١٠١. (٦) هنا في ب و ج زيادة قال الشافعي وليست في الأصل. (٧) في الأصل إلى هنا، ثم قال إلى: بما كانوا يفسقون. (٨) سورة الأعراف ١٦٣. (٩) في النسخ المطبوعة بمسألتهم عن القرية التي كانت حاضرة البحر وهذا وان كان صحيح المعنى في نفسه وموافقا للفظ الآية الا انه غير الذي في الأصل، فان الذي فيه هو ما ذكرنا هنا: القرية الحاضرة البحر وهذا صحيح المعنى أيضا. وقد كتب بهامش الأصل في هذا الموضع لفظ التي كانت بخط غير خط الأصل، ووضع الكاتب إشارة عند كلمة القرية ليدل على موضع الزيادة التي زادها، ولكنه أبقى كلمة الحاضرة بالتعريف، ولم يصححها، فظهر ان هذا تصرف غير سديد ممن صنعه وزاد في الأصل ما ليس منه.