للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

١٤٤٨ - فقال (وهو الذي جعل لكم النجوم لتهتدوا بها في ظلمات البر والبحر (١))

١٤٤٩ - وقال (وعلامات وبالنجم هم يهتدون (٢))

١٤٥٠ - فأخبر (٣) أنهم يهتدون بالنجم (٤) والعلامات

١٤٥١ - فكانوا يعرفون بمنِّه جهة البيت بمعونته لهم وتوفيقه إياهم بأن قد رآه من رآه (٥) منهم في مكانه وأخبر من رآه منهم من لم يره وأبصر ما يهتدى (٦) به إليه مكن جَبَل يُقصد قَصده أو نجمٍ يُؤْتمّ به وشمال وجنوبٍ وشمسٍ يُعرف مَطلِعُها ومَغرِبها وأين تكون من المصلَّى بالعشي وبحورٍ (٧) كذلك

١٤٥٢ - وكان (٨) عليهم تَكَلف الدلالات بما خلق لهم من العقول التي رَكَّبها فيهم ليقصدوا قصد التوجه للعين التي فرض عليهم استقبالها


(١) سورة الأنعام (٩٧).
(٢) سورة النحل (١٦).
(٣) في س و ج «فأخبرهم» وهو مخالف للأصل.
(٤) في سائر النسخ «بالنجوم» وعليها في ابن جماعة «صح» ولكنها واضحة في الأصل بالإفراد.
(٥) في س «من قد راه» وكلمة «قد» ليست في الأصل ولا في سائر النسخ.
(٦) في سائر النسخ «يهتدون» وعليها في ابن جماعة «صح». والذي الأصل هكذا «يهتدوا» ولكن الواو ملغاة وفوق الياء ضمة، فيتعين قراءتها «يهتدى» وهو يكتب مثل هذا دائما بالألف.
(٧) في س و ج «ويجوز»!! وهو تصحيف سخيف، ومن الغريب أن الأصل وضع فيه تحت الحاء وفوق الراء علامتا الإهمال، ثم تصحف الكلمة هذا التصحيف المدهش.
(٨) في سائر النسخ «فكان» وهو مخالف للأصل.

<<  <  ج: ص:  >  >>