للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

«يقتل الناس إمامهم، ثم يشْتَجِرُونَ اشْتِجَارَ أطباق الرأس، يحسب المسيء أنه محسن، ودم المؤمن عند المؤمن أحَلُّ من شرب الماء».

وقد رأينا مصداق ذلك مثل قتل المتوكلِ؛ جعفر بن المعتصم، يدلك على ذلك قوله: «فتنة تكون في آخر الزمان»، [وقبله كان أول الفتنة، ونحن في آخر الزمان].

[خبر آخر]

ومن ذلك أنه نَعى النجاشي وخبّر أصحابه بموته وصلى عليه، وتتابعت الأخبار من كل ناحية أنه مات في ذلك اليوم

<<  <   >  >>