بخارى قطب ظاهرة الولاية بهاء الحق والدين، رآه بعيدا بعيدا، فقال:" قيدونا أولا، ثم جاءوا بالروس ثانيا " ... ) .
قلت: هذا الذي ذكره صبغة الله المجددي الأفغاني هو دين الصوفية الوثنية الزنادقة الملاحدة، فلهم عجائب من الكفر والمروق في وصف ديوان الأولياء، وما فيه من تصرفات الأغواث والأقطاب في هذا الكون وتدبيرهم له.
وأقول: هذا هو دين المجاهد العظيم القائد صبغة الله المجددي الحنفي الصوفي الخرافي الذي انتخب أول رئيس للدولة الإسلامية في أفغانستان!؟!؛
أهذا هو نتيجة ذلكم الجهاد المستطر!؟!؛ أهذا كان هو المرجو والمنتظر!؟!؛
إذا كان رب البيت بالطبل راضيا ... فلا تلم الأولاد فيه على الرقص
إذا لم يكن صدر المجالس سيدا ... فلا خير فيمن صدرته المجالس
وبعد معرفة الأمر المهم الأول، ننتقل إلى الأمر الثاني الأهم من الأول؛ لنعرف ماذا يعتقد أئمة الفنجفيرية والتبليغية: الديوبنديون * والله المستعان على ما يصفون*