[٢] النهاية في غريب الحديث ٢/١٢٠، وفي المجازات النبوية للشريف الرضي ص ٤٠٦ يقول: «هذه استعارة، والدعموص: دويبة صغيرة تكون في مياه العيون، يقال: إنها ضفدع، فكأنه عليه الصلاة والسلام شبههم للعبهم في أنهار الجنة ومياهها بالدعاميص التي تعوم في قرارات الغدران وجمامها» . [٣] الدخل: العيب والغش والفساد. (اللسان: دخل) [٤] ما أنفل غنمه: ما أكثره. [٥] يوسف ٩٠. [٦] في النهاية في غريب الحديث ٢/٢٤٩ قال: الرقوب في اللغة، الرجل والمرأة إذا لم يعش لهما ولد، فنقله النبي صلّى الله عليه وسلم إلى الذي لم يقدم من الولد شيئا. [٧] قصص الأنبياء لابن كثير، قصة يوسف ١/٣٠٦. [٨] ينظر: الجامع للأصول في أحاديث الرسول ١/٣٤٩، الزهد، لعبد الله بن المبارك ص ٢٨، وعمل اليوم والليلة لابن السني ص ٢١٨. [٩] الورشان: طائر شبه الحمامة، أكبر قليلا منها. [١٠] البيت لسابق البربري في العقد الفريد ٢/٦٩، وتهذيب ابن عساكر ٦/٣٨. [١١] البيتان دون عزو في رحلة الشتاء والصيف لابن كبريت ص ١١٩.