[٢] عبد الله بن حجاج الإشبيلي: أبو بكر، من شعراء المعتضد بن عباد، انتقل إلى الجزيرة الخضراء، ومدح أميرها محمد بن القاسم بن حمّود، في حدود سنة ٤٣٠ هـ. (نفح الطيب ٣/٤٨٥، بغية الملتمس ص ٣٤٣، المغرب ٢/٢٦٥، جذوة المقتبس ص ٢٦١) والبيتان في مصادر ترجمته. [٣] عجز البيت من قوله تعالى: فَزادَهُمْ إِيماناً وَقالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ (آل عمران ١٧٣) . [٤] ابن عبد ربه: أحمد بن عبد ربه القرطبي، أديب وشاعر، ومتقن لفنون العلم، وهو صاحب العقد الفريد، له ديوان شعر توفي سنة ٣٢٨ هـ. (تاريخ علماء الأندلس ١/٤٩، مطمح الأنفس ص ٢٧٠، بغية الملتمس ص ١٤٨، وفيات الأعيان ١/١١٠) ، لم أجد البيتين في ديوانه جمع وتحقيق محمد رضوان الداية، ط مؤسسة الرسالة بيروت ١٩٧٩. [٥] عيّ عن الولد: عجز عنه، ولم يطق إحكامه، ولم يهتد لوجهه. (اللسان: عيا) . [٦] عبد الملك بن عياش بن فرج بن عبد الملك الأزدي: كان كاتبا وشاعرا بليغا، استكتبه أبو جعفر بن حمدين آخر أيام المرابطين بقرطبة، ثم اتصل ببني عبد المؤمن باشبيلية، ونال منهم دنيا عريضة، توفي سنة ٨٥٦ هـ. (المعجب ص ٢١٨، التكملة ٢/٦١٨، زاد المسافر ص ١٣٥، نفح الطيب ٤/٣٢٧، تحفة القادم ص ٧٣، زاد المسافر ص ١٣٥) والبيتان في زاد المسافر ونفح الطيب السابقين. [٧] سبقت ترجمة ابن حزم، والبيتان في نفح الطيب ٢/٨٢. [٨] البيتان لابن حزم في نفح الطيب ٢/٨٢، المطرب ص ٩٢، المغرب ١/٣٥٦، شرح مقامات الحريري ٥/٣٧٧، وغيرها. وقد مر البيتان فيما سبق.