(٢) - بُعاث: موضع في نواحي المدينة، على ليلتين منها، كانت فيه وقعة عظيمة بين الأوس والخزرج في الجاهلية، قُتل فيها خلق من أشراف الأوس والخزرج وكبرائهم، ولم يبق من شيوخهم إلا القليل. روى البخاري في صحيحه عن عائشة - رضي الله عنها - قالت: ((كان يوم بعاث يوماً قدمه الله لرسول صلى الله عليه وسلم فقدم رسول الله صلى الله عليه وسلم وقد افترق ملأهم، وقتلت سرواتهم وجرحوا. فقدمه الله لرسول صلى الله عليه وسلم في دخولهم في الإسلام)) . رواه البخاري في صحيحه المطبوع مع الباري (٧/١١٠) كتاب مناقب الأنصار، حديث رقم (٣٧٧٧) . يُراجع: البداية والنهاية (٣/١٦٢) . ويُراجع: معجم البلدان (١/٤٥١) . (٣) - رواه البخاري في صحيحه المطبوع مع فتح الباري (٢/٤٤٥) كتاب العيدين، حديث رقم (٩٥٢) . ورواه مسلم في صحيحه (٢/٦٠٧، ٦٠٨) كتاب صلاة العيدين رقم (٨٩٢) (٤) - رواه البخاري في صحيحه المطبوع مع فتح الباري (٧/٢٦٤) كتاب مناقب الأنصار، حديث رقم (٣٩٣١) ، بلفظ: ((دعهما يا أبي بكر ... )) الحديث (٥) - رواه البخاري في صحيحه المطبوع مع فتح الباري (٢/٤٧٤) كتاب العيدين، حديث رقم (٩٨٧) . ورواه مسلم في صحيحه (٢/٦٠٨) كتاب صلاة العيدين رقم (٨٩٢) (١٧) .