أنفسهِم؛ كالكتاب المقدّس وكتبِ علماء النّصارى وتقاريرِ الدّول الغربيّة وإحصاءاتِهم.
تنوّع أساليب نقد الكتاب المقدّس والعقائد والشّعائر النّصرانيّة.
الاستفادة من جُلِّ الإمكانات التقنية التي توفرها الخدمات التفاعليَّة.
ومن أهم جوانب الضّعف فيه:
قلّة الاهتمام بالجوانب العاطفيّة؛ في مقابل تركيز النّصارى عليها في دعوتهم.
تغليب جانب الهجوم على النصرانيّة؛ على جانب دعوة النّصارى إلى الإسلام.
التّقصير في عرض الإسلام بشكّل مبسّط يُركِّز على الأسس دون الفرعيّات؛ وفق منهج النّبيِّ - صلى الله عليه وسلم - عندما أرسل معاذاً - رضي الله عنه - إلى اليمن.
وجود تجاوزاتٍ من بعض المسلمين باستخدام الكلام البذيء والسبِّ المقذع.
وجود من يتصدّى للرّدّ على الشّبهات وهو غيرُ أهلٍ لذلك.
اتصاف النشاط الدّعوي بالفرديّة، وبُعده عن العمل الجماعي المنظم.
الإبقاء على بعض المخالفات الشّرعيَّة في بعض الموادِّ النصرانيَّة بُغية فضحها وبيانِ خطئها، وهو خطأٌ في بيانِ الخطأ!
التقصير في الاستفادة من بعض الإمكانات التقنية للخدمات التفاعليَّة، على ما تمَّ بيانه في مطالب التقييم من الفصل الثالث.