(٢) "جمع الجوامع" (٢/ ٣٥٦). (٣) "العقائد النسفية وحواشيها" ص (٤١). (٤) حيث قال في "تيسير التحرير": "الإلهام ليس بحجة مطلقًا، لإنعدام ما يوجب نسبته إلى الله تعالى" اهـ. (٤/ ١٨٥). (٥) وله مصنف أسماه: "حد الحسام في عنق من أطلق إيجاب العمل بالإلهام"، كما حكاه عنه الألوسي في "روح المعاني" (١٦/ ١٧). (٦) هو محمد بن محمد الخجندي البخاري قوام الدين الكاكي، الحنفي (ت ٧٤٩ هـ)، قال في "جامع الأسرار": "وإن كان الملهم وليًّا، فليس بحجة أصلًا" اهـ. (٥/ ١٤٣١). (٧) "روح المعاني" (١٦/ ١٨). (٨) أي الملهَم أو المحدَّث الذي يكون مستقيمًا معتصمًا بالكتاب والسنة حالًا ومآلًا. (٩) "تقويم الأدلة" ص (٣٩٢).