(٢) لم أقف عليه. (٣) أخرجه الدينوري في "المجالسة" (٤/ ٢٩٦) (١٤٥٦)، وأبو نعيم في الحلية" (٨/ ٢٤٠) من طريق عبد الله بن عبدالغفار الكرماني , عن جعفر الرقي به. (٤) إسناده ضعيف - أخرجه الترمذي في "سنه" (٥/ ٣٢٧) (٣١٧٥)، وابن ماجه في "سننه" (٢/ ١٤٠٤) (٤١٩٨)، وأحمد في "مسنده" (٤٢/ ١٥٦) (٢٥٢٦٣)، وغيرهم من طريق مالك بن مغول عن عبدالرحمن بن سعيد عن عائشة بنحوه، وهو منقطع بين عبدالرحمن عائشة. وخالف مالكا: عمرو بنن قيس فروي الطبري في "تفسيره" (١٩/ ٤٧)، والطبراني في "الأوسط" (٤/ ١٩٨) (٣٩٦٥) من طريق عمرو بن قيس عن عبدالرحمن عن أبي حازم عن أبي هريرة أن عائشة فذكره بنحوه، وقال الدارقطني في "العلل" أن رواية عبد الرحمن مرسلا، عن عائشة، هي المحفوظة.
وورد الحديث من طريق أخرى ضعيفة فرواه أبو يعلى في "مسنده" (٨/ ٣١٥) (٤٩١٧)، والطبري في "تفسيره" (١٩/ ٤٧) من طريق ليث بن أبي سليم عن مغيث - ولم يذكره أبو يعلى - عن رجل عن عائشة بنحوه، وليث ضعيف، وفيه جهالة الراوي عنه، ورواه الطبري أيضا فزاد مع ليث: هشيم عن العوام بن حوشب عن عائشة به، وهشيم مدلس قد عنعنه، كما أنه منقطع بين العوام وعائشة.