جهل أحلامنا. وقوله "فبينما هم كذلك"، في (ك) "بينما هم"، وفي نسخة بهاس (ك م) "فبينا هم في ذلك"، وفي الزوائد "فبينما هم في ذلك". وقوله "ثم مر بهم الثالثة"، في نسخة بهامش (م) "فمر". وفي الزوائد "فلما مر"، وهي غير جيدة في هذا الموضع. وقوله "أما والذي نفس محمَّد بيده"، "أما" مخففة الميم، وقد كتب فوقها في (م) رمز "خف"، مثل الذي كتب فوق كلمة "ألا" في الحديث السابق، الذي أخطأ مصحح (ح) فأدخله هنا في متن الحديث!. وقوله! "وصاة": هو بفتح الواو والصاد المهملة المخففة، وهي: الوصية. وفي (م) "وضأة"ً، بضاد معجمة وهمزة، وفي الزوائد "وضاءة"!، بالمعجمة وهمزة بعد الألف، وكلاهما خطأ وتصحيف، فليس للوضاءة، وهي الحسن والبهجة، معنى في هذا المقام. وأثبتنا ما في (ك ح). وقوله "ليرفؤه"، قال ابن الأثير: "أي يسكنه ويرفق به ويدعو له". وفي (ك) "ليفوه". وقوله "فبينما هم في =