٢ في "ظ": "تلاحم". ٣ في "ظ": "سقطت". ٤ في "ظ": "لالتأم الكلام". ٥ خلق آدم في سورة "ص" قوله: {إِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلائِكَةِ إِنِّي خَالِقٌ بَشَرًا مِنْ طِينٍ} إلى {لَأَمْلَأَنَّ جَهَنَّمَ مِنْكَ وَمِمَّنْ تَبِعَكَ مِنْهُمْ أَجْمَعِينَ} "ص: ٧١-٨٥". ٦ ما بين المعقوفين إضافة من "ظ". ٧ بدأ ذكر هذه الموضوعات في الزمر في قوله تعالى: {خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ ثُمَّ جَعَلَ مِنْهَا زَوْجَهَا} "٦" الآية، وقوله: {إِنَّكَ مَيِّتٌ وَإِنَّهُمْ مَيِّتُونَ} "٣٠"، وقوله: {اللَّهُ يَتَوَفَّى الْأَنْفُسَ حِينَ مَوْتِهَا وَالَّتِي لَمْ تَمُتْ فِي مَنَامِهَا} "٤٢" الآية، وقوله: {وَسِيقَ الَّذِينَ كَفَرُوا إِلَى جَهَنَّمَ زُمَرًا} "٧١" الآيات، إلى آخر السورة؛ ولذلك لو قدمت الزمر على "ص" لاختل النسق القرآني الذي أحكمه الله تعالى.