٢ في المطبوعة: "وهذا"، والمثبت من "ظ". ٣ في المطبوعة: "أكبر"، والمثبت من "ظ". ٤ ما بين المعقوفين إضافة من "ظ". ٥ أخرجه البخاري في التفسير "٦/ ٥٩" عن زيد بن ثابت -رضي الله عنه- ومسلم في المنافقين "٨/ ١٢٨"، وأحمد في المسند "٥/ ١٨٤"، وفيه: أن الصحابة اختلفوا فيمن رجع عن غزوة أحد، فقال فريق بقتلهم، وقال فريق: لا، فنزلت. ٦ هو يوم حمراء الأسد، وكان عقب أحد، وكان الكفار قد ندموا أن لم يدخلوا المدينة، فبلغ ذلك رسول الله -صلى الله عليه وسلم- فندب المسلمين للخروج على ما بهم من جراح؛ ليريهم أن بهم قوة وجلدًا. انظر: البخاري "٥/ ١٣٠"، والمستدرك "٢/ ٢٩٨"، وسيرة ابن هشام "٢/ ١٠١". ٧ ومن أسرار الترتيب أنه تعالى زاد في سورة محمد تفصيل سبب النهي عن الوهن في قوله: {فَلا تَهِنُوا وَتَدْعُوا إِلَى السَّلْمِ وَأَنْتُمُ الْأَعْلَوْنَ وَاللَّهُ مَعَكُمْ وَلَنْ يَتِرَكُمْ أَعْمَالَكُمْ} "محمد: ٣٥"، فهناك واقعة خاصة، وهذا عام في قانون الحرب. ٨ في المطبوعة: "الوجين" تحريف.