للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

الله لَهُ أَبْوَاب الْخيرَات وَيغْفر لَهُ ذنُوبه وينال مأموله أَو يوفق للْجِهَاد

[والحجرات]

تدل على اتِّبَاع مَا أَمر الله تَعَالَى أَو على أَن صَاحب الرُّؤْيَا يزدري النَّاس أَو يقْصد ضررهم

[وق]

تدل على علم جم ورزق وَاسع وَيَمِين بارة أَو يكون قَارِئهَا مشتغلا بِالْعبَادَة أَو يكون ذَا جود وإحسان على الْخلق

[والذاريات]

تدل على رزق من حرث وَصَلَاح وتهوين الْأُمُور الصعاب أَو ولد يُوَافق من عاشره أَو تَزْوِيج أَو يَمِين تحلف

(وَالطور)

تدل على حُصُول مَقْصُود وَعلم وَعمل صَالح ومجاورة بِمَكَّة أَو نصر على الْأَعْدَاء أَو يكون الرَّائِي معينا للحق مجتنبا عَن الْبَاطِل وَقيل إِن كَانَ لَهُ غَائِب يَأْتِي وَرُبمَا يغلط بِكَلَام ثمَّ يرجع إِلَى الصَّوَاب

[والنجم]

تدل على التَّقَرُّب إِلَى الله تَعَالَى بِعَمَل يتقبله أَو يفتح أَبْوَاب الْخيرَات وَالرَّحْمَة للرائي أَو يظفر على أعدائه أَو يرزقه الله ولدا صَالحا محبوبا

(وَالْقَمَر)

تدل على تسهيل الْأُمُور الصعاب أَو رُجُوع من شكّ وريب إِلَى الصّلاح وَالصَّوَاب وَالظفر على الأعادي أَو يكون الرَّائِي مسحورا وَلَا يضرّهُ ذَلِك

[والرحمن]

تدل على حفظ الْقُرْآن والتفقه فِي الدّين واكتساب علم كثير ونعمة وَرَحْمَة من الله وَإِن كَانَ لصَاحب الرُّؤْيَا أَعدَاء لَا يَسْتَطِيعُونَ لَهُ شرا وَرُبمَا تدل على سُكْنى مصر أَو الْقُدس أَو الْحرم

<<  <   >  >>