للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

هذه أهم ما وصلت إليه أيدينا مما صنف في حاضر العالم الإسلامي، ولا نزال بحاجة ماسة إلى المزيد من التعرف إلى أحوال المسلمين في كثير من البلاد كأفغانستان وألبانيا والملايو وأندونيسيا والفلبين، وفي أوربا وأمريكا وغيرها من البلاد، وإن ما تنقله إلينا بعض الصحف أو المجلات أو النشرات لا يسد الحاجة، ولا يبل الصدى؛ فلا بد لنا من تأريخ صحيح ونقل موثوق لأحوال البلاد الإسلامية، في هذه الحقبة من الزمان، على أيدي المؤرخين والباحثين من أهل العلم؛ إذ ما كان يعد حاضرًا إسلاميًا فيما مضى، صار تاريخًا ماضيًا، وأيامًا غابرة.

<<  <   >  >>