للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

[الفصل الثامن: وفاته]

وبعد رحلة طويلة مع العلم وطلابه، وعمر حافل بالجد، والمثابرة، والعطاء، وخدمة العلم توفي السبط بالقاهرة، وقد اختلف المؤرخون في وفاته -رحمه الله-.

فذكر بعضهم أنه توفي سنة سبع وتسعمائة ٩٠٧ هـ٦.

وذكر آخرون أنه توفي سنة اثنتي عشرة وتسعمائة ٩١٢هـ٧.


٦ كعمر رضا كحالة في معجم المؤلفين ٣/٦٢٤.
٧ كابن إياس الحنفي في بدائع الزهور في وقائع الدهور ٤/١٠٧، والزركلي في الأعلام ٧/٥٤.

<<  <  ج: ص:  >  >>