(٢) أخرجه ابن حبّان (٧/ ٣٨٨ - ٣٨٩/ ٣١١٩)، والحاكم (١/ ٣٨١) من طريق أبي الوليد ثنا حماد ابن سلمة عن محمد بن عمرو عن أبي سلمة عن أبي هريرة مرفوعًا، وسكت الذهبي عن إسناد الحاكم، وحسّن الشيخ الأرنؤوط إسناده في تعليقه على "الإحسان"، وأخرج له الحاكم شاهدًا من حديث أبي سعيد، وقال: "صحيح على شرط مسلم، ولم يخرجاه"، ووافقه الذهبي، وأخرجه ابن أبي حاتم من طريق حمّاد بن سلمة به، نقله ابن كثير، وقال: "إسناده جيّد". (٣) ليست موجودة في الأصل. (٤) في الأصل بعد قوله: {بِالْقَوْلِ الثَّابِتِ} زيادة: "فالقول الثابت"، ولا معنى لها، ولذا حذفتها. (٥) أخرجه البخاري في [كتاب التفسير (٤٦٩٩) باب سورة إبراهيم]، ومسلم في [كتاب الجنّة وصفة نعيمها وأهلها (٤/ ٢٢٠١) باب عرض مقعد الميّت من الجنّة أو النار عليه ... ] من حديث البراء ابن عازب عن النبيّ - صلى الله عليه وسلم -. (٦) سبق تخريجه (ص ١٨٨)، وهو حديث البراء الطويل الذي فيه وصف حالة المحتضر، وبعد خروج روحه مسلمًا كان أو كافرًا، وكيف تستقبل روحهما، ثم تعاد إلى الجسد، وسؤال الملكين في القبر.