قَوْلُهُ:(باب تَحريض) هُو بالضاد المعجمة، ومن قالها بالمهملة هنا فقد صحف.
قَوْلُهُ:(وَقَالَ مالك بن الحُويْرث) هُو بصيغة تصغير الحارث، وهذا التعليق طرف من حديث له مشهور يأتي في الصلاة (١).
قَوْلُهُ:(أبي جَمرة) هُو بالجيم والزاء كما تقدم.
قَوْلُهُ:(من شقة) بضم الشين المعجمة وتشديد القاف.
(١) "صحيح البُخَاري" (كتاب الأذان، باب: الأذان للمسافرين إِذَا كانوا جَماعة والإقامة) برقم (٦٣١). ولكن اللفظ المذكور وقع كما هو في (كتاب الأدب، باب: رحمة الناس والبهائم) برقم (٦٠٠٨).