(٢) ما وهّم فيه المؤلف هنا المصنف، ثم بيّنه في تناوله لرد هذا الوهم قال فيه الحطاب: (ما قاله ابن غازي من النص أشار الشارح إلى غالبه إلا أن كلام ابن غازي أتم فائدة) انظر: مواهب الجليل: ٥/ ١٥٣، وقال الخرشي في شرحه: (... ولهذا وهّم بعض المؤلف في قياسه)، إشارة إلى كلام المؤلف هنا: ٤/ ٢٦٤، وهو خلاصة كلام العدوي على الخرشي أيضا. (٣) المرأة الرتقاء هي التي التصق خِتانُها فلم تُنَل لارْتِتاق ذلك الموضع منها، فهي لا يُستطاع جِماعها ... الرَّتقْاء المرأَة المُنضَمّة الفرج التي لا يكاد الذكر يجوز فرجَها لشدَّة انضمامه. انظر: لسان العرب، لابن منظور: ١٠/ ١١٤. (٤) ما بين المعكوفتين زيادة: من (ن ١)، و (ن ٢)، و (ن ٣).