(٢) من هنا كتبت في (ن ٤) بخطٍ مغاير بمقدار خمسة سطور ونصف من المخطوطة. (٣) في (ن ٤): (شاس). (٤) انظر: المدوّنة، لابن القاسم: ١/ ١٥١، وانظر النوادر والزيادات، لابن أبي زيد: ١/ ٢٢٠. (٥) انظر: المدوّنة، لابن القاسم: ١/ ٩٠، ونص المدونة: (عن مالك عن نافع أن عمر بن الخطاب كره دخول الكنائس والصلاة فيها. قال مالك: وأنا أكره الصلاة في الكنائس لنجاستها)، والنوادر والزيادات، لابن أبي زيد: ١/ ٢٢٣، والبيان والتحصيل، لابن رشد: ١/ ٢٢٥، ٢٢٦، و١/ ٤٦٤ وكلام عمر رضي الله عنه هو ما رواه عبد الرزاق، ونصه: (لما قدم عمر الشام أتاه رجل من الدهاقين، فقال: إني قد صنعت لك طعاماً، فأحب أن تجيء فيرى أهل عملي كرامتي عليك ومنزلتي عندك، أو كما قال، قال: فقال: إنا لا ندخل هذه الكنائس أو قال: هذه البيع التي فيها الصور) رواه ابن أبي شيبة في مصنفه برقم (٢٥١٩٦) كتاب العقيقة، باب السيوف المحلاة واتخاذها.