(٢) في الأصل: (قبلوه). (٣) ما بين المعكوفتين ساقط من (ن ٢). (٤) انظر: البيان والتحصيل، لابن رشد: ١٠/ ١٢٣، ١٢٤. (٥) في (ن ١)، و (ن ٢)، و (ن ٣): (يجرح). (٦) أخرجه الطبراني في معجمه الكبير برقم (٢٥١٩) من حديث أبي قرصافة، وهو بلفظ: قال النبي صلى الله عليه وسلم: " ثم من أحب قوما حشرة الله في زمرتهم ". (٧) الحديث أخرجه البخاري في صحيحه، في كتاب الاعتصام بالسنة، في ترجمة باب بقوله: باب إذا اجتهد العامل أو الحاكم فأخطأ خلاف الرسول علم فحكمه مردود، لقول النبي صلى الله عليه وسلم: " من عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو رد "، وانظر: كتاب البيوع، باب النجش، وأخرجه مسلم في صحيحه برقم (١٧١٨)، كتاب الأقضية، باب نقض الأحكام الباطلة وردّ محدثات الأمور، ولفظ المؤلف في كلا الحديثين لم أقف عليه. (٨) في (ن ١): (ذكره ابن الحاجب). (٩) انظر: المدخل، لابن الحاجّ: ٢/ ٤٩، وليس فيه: (زمن الحاجوز) ولعلها مناسبة مبتدعة كانت عندنا بمصر في ذلك الزمان يفهم ذلك من سياق كلام ابن الحاج.