عَزْرَةُ بن مُعَاوِيةَ، أَحد بَني الأَبْرَصِ بن رَبِيعَةَ بن عامر قَادَ بَني كَعْبٍ يَوْمَ الجَمَلِ، وعَبْدُ اللهِ بن مُعاوِيَةَ بن رَبِيعَةَ بن عَامِر، وَلِىَ مَرْوَ وَالأَهْوَازَ لِمُعَاوِيَةَ؛ وعُوَيْمِر بن أبي عَدِيٍّ، كانَ عَنْتَرَةُ هَرَبَ مِنه، وَلَهُ يَقُولُ المُنْتَكِثُ:
أَعَنْتَرُ لَوْ صَبَرْتَ لَنَا وَلَكِنْ … جَزِعْتَ وما المُحافِظُ بالجَزُوعِ
وعَبيْدَةُ بن قَيْس وَلىَ أرْمِينِيةَ لِيَزِيد بن مُعَاوِيَةَ.
وَمِنْ بَنِي المُنْتَفِقِ: لَقْيِطُ بن عَامِر بن المُنْتَفِق الوَافدُ على رسول اللهِ ﷺ؛ وجَهْمُ بن عَوْفٍ بن الحُصَيْنِ بن المُنْتَفِقِ الشاعِرُ الذي يَقُولُ: