* المعروف أن حادثة كسوف الشمس كانت في وفاة إبراهيم ابن رسول الله صلّى الله عليه وسلّم من مارية القبطية. (٢) رواه الطبراني عن عقبة بن عامر، والإمام أحمد عن محمود بن لبيد، والبخارى وأحمد والنسائى عن جرير، وابن حبان عن أبى بكرة، وأحمد والبخارى ومسلم والنسائى وابن ماجه عن عبد الله بن مسعود الأنصاري، وأحمد والبخارى ومسلم والنسائى عن ابن عمر، وأحمد، والبخارى ومسلم عن المغيرة بن شعبة، وأبو داود عن جابر، والنسائى عن أبى هريرة، والنسائى وابن ماجه عن عائشة، والطبراني عن ابن مسعود، ولفظ الفتح الكبير: «إن الشمس والقمر ايتان من ايات الله لا يخسفان لموت أحد ولا لحياته، فإذا رأيتم ذلك فادعوا الله وكبّروا وصلوا وتصدقوا، يا أمة محمد والله ما من أحد أغير من الله أن يزنى عبده أو تزنى أمته، يا أمة محمد والله لو تعلمون ما أعلم لضحكتم قليلا ولبكيتم كثيرا، اللهمّ هل بلغت» . (رواه مالك وأحمد وأبو داود والنسائى عن عائشة، وهو حديث متفق عليه) . (٣) رواه ابن عساكر عن بكير بن عبد الله الأشج: مرسلا. (٤) متفق عليه، ورواه الإمام أحمد وأبو داود والترمذى عن أبى هريرة، والبخارى ومسلم عن جرير. وروى الإمام أحمد قوله) : «من لا يرحم لا يرحم ومن لا يغفر لا يغفر له» وروى الطبراني عن جرير: «من لا يرحم لا يرحم ومن لا يغفر لا يغفر له، ومن لا يتب لا يتاب عليه» . (٥) وروى عنه صلّى الله عليه وسلّم أنه قال: «إن الله يحب من العامل إذا عمل أن يحسن» (رواه البيهقى في شعب الإيمان) .