(٢) القائل هو: بحيرة بن فراس القشيري , والخبر أخرجه ابن كثير في البداية والنهاية (٣/ ١٧٢ - ١٧٣) , بلفظ: "ما أعلم أحدًا من أهل هذه السوق يرجع بشيء أشد من شيء ترجعون به بدء ثم لتنابذوا الناس وترميكم العرب عن قوس واحدة". (٣) في ب "وأدوه". (٤) في ب "لو" , وهو خطأ. (٥) أخرجه مسلم (١/ ٦٧) , كتاب الإيمان , باب وجوب محبة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أكثر من الأهل والولد والوالد والناس أجمعين وإطلاق عدم الإيمان على من لم يحبه هذه المحبة , ح ٤٤ , بلفظ: «لا يؤمن عبدٌ حتى أكون أحب إليه من أهله وماله والناس أجمعين». (٦) "له" ليس في ب. (٧) أخرجه البخاري (٨/ ١٣٩) , بنحوه في كتاب الإيمان والنذور , باب كيف كانت يمين النبي - صلى الله عليه وسلم - , ح ٦٦٣٢. (٨) "له" ليس في ب. (٩) أخرجه مسلم (٤/ ٢١٧٨) , كتاب الجنة وصفة نعيمها وأهلها , باب فيمن يود رؤية النبي - صلى الله عليه وسلم - بأهله وماله , ح ٢٨٣٢, بلفظ: «من أشد أمتي لي حباً , ناس يكونون بعدي , يود أحدهم لو رآني بأهله وماله».